رهان طائش مِن رجلٍ لم ينصاع يومًا للتهور أو الحماقات، ممسوس بالتنظيم والترتيبات، وخادم مخلص مهما ساءت النهايات، ومُحقق مهووس بالمكائد والاحتمالات، وقطارٌ يقطع آلاف الأميال، وباخرةٌ تطوف بحارًا ومحيطات، وجميلة قلبت الموازين والاتجاهات، فهل بعد عناء المسير يخسر كل شيء قبل خَسارة الرِّهان؟ وكل ما يمتلك
ه الانجليزي ليجوب الكون مِن الأيام ثمانين! رُبما يكون لديك أنت بديل، بينما فيلياس فوج لم يعُد يملك مهربًا أو اختيارًا! أيُحالفه الوقت أم أن الماكر ادخر له شيئا أبعد مِن المستحيل؟
مراجعات
لا توجد توصيات بعد.