في الجزء الأخير من رباعيَّة صديقتي المذهلة، تترك إيلينا حياتها المرفَّهة في فلورانسا لتلتحق بنينو، حبيبِها من زمن المراهقة، مدمِّرةً بفعلها هذا ما بنته بصعوبةٍ وألم: مهنتَها وأمومتَها وزواجَها.
وترجع إلى نابولي حيث تُعيد أوصالَ صداقتها مع ليلا، العنيفةِ، المتمرِّدةِ، الضائعةِ، الناجحةِ الفاشلة.
مراجعات
لا توجد توصيات بعد.