في اليوم الثالت عشر من نوفمبر عام ١٩٧٤ هرع الشاب (روني ديفو) لحانة في ضاحيته ليصرخ في الجميع أن جميع أفراد أسرته قتلى. يجد رجال الشرطة جميع أفراد عائلة ديفو الستة قتلى بطلقات نارية في أسرّتهم، ويِذكر أنهم وجدوا مستلقيين على بطونهم ورؤوسهم في أوسدتهم..قلتهم روني أثناء نومهم.
قال الصبي أن الله حدثه لوقتٍ طويل وأخبره أن لزامًا عليه قتل جميع أفراد أسرته، أجرت محاكمة حاول محامي الشاب أن يقنع القضاء بإعطائه حكم مخفف لجنونه، لم تقتنع المحكمة بذلك، تم الحكم على الشاب بست أحكام مختلفة مدة كل حكم منها ٢٥ عامًا، ويقضي حياته في مصحة عقلية في حبس مشدد حتى يومنا هذا.
مراجعات
لا توجد توصيات بعد.