“في زمن الحرب والخداع، بمَ تُضحي لإنقاذ مَن تحب؟ في ربـيــع 1914، تـتـطـلــع نــاديا شولكيـنـا -سليلــة عــائلــة روســيــة أرسـتقراطيــة- إلى مستقـبــل مُشرق. لم يكن لديها أيُّ هــواجس متعلقة بقيام الحرب، ناهيك بالثورة التي توشك أن تدمر عالمها الهادئ. تُجرَّد عائلتها النبيلة من كل ما تملك، وسرعان
عندما توافق ناديا على العمل السري مع السوفيت في عشرينيات القرن التاسع عشر في باريس، تُجتذَب إلى عالم جميل، ولكنه غادر… عالم من الأسرار والخداع.
يؤرقها صراع الولاءات، وتدخل في اختبار من حب محرم. ثم تتورط في مؤامرة تنتهي بجريمة قتل مروعة. فما الأخطار التي عليها أن تتقحمها لتقرير مصيرها؟
“”رواية تاريخيةٌ نفيسة… لَكَم تمنيت ألا تنتهي! أوصي بهــــا لمحبّي تاريخ أوائـــــل القــــــرن العشــــــرين، ولمـــــن يتساءلون عمَّا أعقب سقـوط عائلة رومانوف””.
Historical Novel Society –
“”هذه واحدة من أكثر قصص الضياع والبقاء، والرومانســـية والخطر آخِذةً بالألباب.
– ميجان تشانس: كاتبة وروائية حاصلة على جوائز عديدة.
“”رواية إليزابيـــث بلاكـــويل (السيدة الحمراء)، الرائعـــة، هـــي حكاية ناديا شولكينا، التي يتحتم عليها أن تعيد تهيئـــة نفســـها عند قيـــام الثـــــورة الروســـية، حيــن تخســـــر عائلتهــــا كل شـــــيء. حكايــــةٌ بها من التفــاصـيـــل التاريخـيـــــة المثـيــــــرة، والشـخصيات المرسومة بدقة، ما يجعلها روايةً لا غنى عنها، مزيجًا رائعًا من التحــدي، والمؤامــــــرة والرومانـســـــيــــة. حـــقًّـــا أحببتُها!””.
– جين هيلي: مؤلفة رواية “”فتيات بينتاون”” (Beantown Girls).
مراجعات
لا توجد توصيات بعد.